كتب وكتّاب
"حادثة عيش السرايا" لحمور زيادة.. مساخر مدينة مجهولة في بلاد منسية
حمور زيادة الروائي السوداني البارز في روايته الرابعة "حادثة عيش السرايا وما يتعلق بها من وقائع مُسلية"، موقعها في مسيرته الأدبية، وحمولاتها السياسية والاجتماعية إزاء الواقع السوداني

"أعلّق الشوارع على حبل منتصف الليل".. مرآةُ ذاتٍ قلقة في مواجهة العالم
قراءة في المجموعة الشعرية أعلّق الشوارع على حبل منتصف الليل، للشاعر السوري حسين الضاهر

كتاب "مرويّات الحرب.. فوكوياما يسقط في غزة": تاريخ يولد من بين الأنقاض
تكتب بيسان عدوان روايتها عن الحرب كما تُعاش لا كما تُحلّل. ففي مرويات الحرب: فوكوياما يسقط في غزة، تقول إن التاريخ لا ينتهي، بل يولد من جديد كل يوم من بين الأنقاض

في مواجهة المحو.. إلياس خوري وسردية النكبة المستمرة
من "باب الشمس" إلى "أولاد الغيتو"، ومن الرواية إلى الكتابة الفكرية، لم يتعامل إلياس خوري مع النكبة كذكرى، بل كحقيقة متواصلة

غُرف بول أُوستر المُغلقة.. مَا الذي يحدث للإنسان عندما لا يكون ثمّة من يحادثه؟
كان بول أوستر يخلق ببراعة عوالم حكائية حيث تتجاور عادية الحياة الواقعية في مدينة نيويورك وضواحيها

"ملحمة الحرافيش".. تأملات في الخلاص المؤجّل
حارة الحرافيش مصرية حدّ النخاع، بتعطل الزمن فيها، بأسماء قاطنيها وجبّاناتها وقرافاتها وتكايا متصوفة مجهولين

سلوى حجازي.. سيرة بلا نهاية كما كتبها كريم جمال
اختارت "كوكب الشرق" أم كلثوم في رحلتها التاريخية إلى باريس سلوى حجازي لتكون ضمن وفد إعلامي مصري، توجّه لتغطية مسرح الأولومبيا

رواية "الحيوان المحتضر".. الغريزة في مواجهة الموت
تأتي رواية "الحيوان المحتضر" لتحكي بلسان شخص واحد حكاية ثورةٍ جمعية قامت من أجل أن تستعيد الأجيال الشابة الغربية حيوية وجودها في عالَم قديم طالما كان مخصّصًا لوجود آباء يُحتضرون، وكأنّها تجيء لتقدّم نقدًا وتقييما لمظاهر تلكَ الحقبة وما فيها.

أم كلثوم والأتراك تصدٍّ للتغريب واستعادة للهوية
لم يقتصر حضور أم كلثوم في الثقافة التركية على صوتها في الراديو عبر أثير إذاعة القاهرة، بل كانت حاضرةً أيضا عبر أفيشات الأفلام الغنائية التي بدأت تلعبها أم كلثوم، وهو الإسهام المهم في الثقافة التركية

اغتراب الذات ومرض الجماعة: رجاء عليش في مواجهة شياطين المجتمع
تقدّم مأساة رجاء عليش مثالًا للعلاقة بين الاغتراب الفردي والمجتمع الحديث، وتطرح سؤالًا جوهريًا مفاده: من المريض، الفرد أم المجتمع؟










