شخّص فيلم رحلة 404 حال المجتمع، وبين بوضوح أنه مريض جدًا، ولكنه أغفل تحديد الأسباب التي جعلت المرض حالة اجتماعية عامة
كان أبو خليل القباني يعي أن المسرح ليس مجرد وسيلة للتسلية، بل هو أداة لتفتيح العقول ونقد السلطة الاجتماعية
تعدّدت اتجاهات الدراما السورية ما بعد 2011، لكنها أفضت كلها إلى المكان ذاته: حائط مسدود. وتشاركت جميعها السمة نفسها: الهروب من الواقع!
لم يكن يوسف عيد من نجوم الصف الأول، لكنه فرض على المشاهد حضورًا عميقًا جعله يحفظ اسمه ولا ينساه بانتهاء مشهده في الفيلم، وربما لا يذكر من الفيلم إلا مشهده