عبر السياق نفهم الأحداث لا كلحظات متقطعة وعائمة في الفراغ، سهلة للتصيد أو التوظيف السياسي، لكن كجزء من الحياة اليومية للناس وتطلعاتهم ومصائرهم
تصف أم سامر الخروج من تل الزعتر بأنه مثل النكبة، الفرق أن الأولى كانت على يد الصهاينة، أما الثانية فكانت على يد "جيراننا الذين تقاسمنا معهم الخبز والملح".
الميمز لقطات من وعينا الجماعي، والمرايا التي تلتقط المراوغات والفكاهة والخصوصيات في مجتمعنا
يمثّل ساندرز وغيره يسارًا أقرب إلى الصهيونية من كونه داعمًا للعدالة والحرية والمبادئ