أكدت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة أن القانون الدولي في العمق هو أداة توظيفية لخدمة المصالح السياسية
قدّمت معظم وسائل الإعلام الغربية تغطية منحازة إلى إسرائيل وروايتها في الوقت الذي كانت فيه شوارع المدن الغربية مليئة بالمتظاهرين المتضامنين مع غزة
يعكس لبنان فوضى وتعقيدات وهشاشة المنطقة، وتظهر فيه كل مفارقاتها
لا يمكن فهم الصورة في عهد الأسد الأب، والابن من بعده، إلا بوصفها أداة قمعية تُمارس القمع بشكل يومي ودون تدخل مباشر من قِبل السلطة
يعبّر السياسيون المنحدرون من أصول جنوبية عن عنصرية الغرب وممارساته الاستعمارية أكثر من البيض، وكأنهم بذلك يردّون لهم الجميل بالسماح لهم بالوصول إلى هذا المكان
تماهى علم السياسة الأميركي، منذ نشأته وحتى اليوم، مع النزعة الإمبراطورية والإمبريالية وكان عنصرًا من عناصرها الفعالة
لم تعد هناك دولة في العالم بمأمن من التجسس والتخريب وحملات الهندسة الاجتماعية، الأقل دموية من الصراعات التقليدية، لكنها أشد فتكًا
حروب إسرائيل وعملياتها العسكرية في المنطقة، وتحديدًا في لبنان، تحمل وراءها أهدافًا أوسع لا علاقة لها بوجود حزب الله أو غيره
احتمالات توسع الصراع بين إسرائيل وحزب الله قائمة مع صعوبة في التنبؤ بمدى قدرة الأطراف المعنية على ضبط الموقف
تهريب الأسرى لكتاباتهم كانت ولا تزال مغامرة متفرّدة وخطيرة تضيف لهذه الكتابات بُعدًا آخر يجعلها تحمل قيمة استثنائية تفوق حدود الأدب نفسه