لا ضباعَ ولا غزلان.. كيف صاغ الأبنودي استراتيجية "الصعايدة" في غزو المدينة؟
لم يكن الأبنودي على عداوة مع السلطة. نعم، هذا صحيح وحاسم. لكنه، بالقدر نفسه من الصِّحة والحسم، لم يكن لسانها الشعري
الطلاق والفرد والقضاء.. جدلية مستمرة عبر الزمن
الطلاق أحد عوامل صناعة هشاشة وضع المرأة في البيئة العربية بوصفه ممارسة فردية وتعسفية تُهدر حقوق الأسرة وليس المطلقة فقط
تتريك الأذان.. الجذور التاريخية وردود الأفعال
تعود الجذور التاريخية لمسألة رفع الأذان باللغة التركية إلى النقاشات التي دارت بين فقهاء القرن الخامس عشر، ثم بين مثقفي القرن التاسع عشر، حول نقل لغة العبادات إلى اللغة التركية
من عبر طريق ضهر البيدر قبل نجوى كرم؟
لم يكن الفنانون السوريون، قبل وقت طويل من بزوغ نجم آل الديك، يملكون الثقل الكافي ليدخلوا لبنان في مواكب، باستثناء سلطان الطرب جورج وسوف
كيف أصبحت أذربيجان أقوى حليف لإسرائيل في آسيا الوسطى؟
تجمع أذربيجان وإسرائيل علاقة قوية قائمة على المنفعة المتبادلة، إذ توفر كل منهما للأخرى ما تحتاجه سواء على صعيد الاقتصادي أو العسكري، خاصةً حين يتعلق الأمر بصراع إسرائيل مع إيران، وأذربيجان مع أرمينيا
كيف تعرفت أمة على ذاتها بعد ترجمة كتاب واحد؟
تركت ترجمة الكتاب المقدس إلى اللغة الإنجليزية بصمةً لا تمحى على الروح الجماعية للسكان الناطقين بهذه اللغة، حيث عملت كخيط رَبطَ مجموعات إقليمية واجتماعية متنوعة في نسيج وطني متماسك
العزوبية الاضطرارية: كيف يصبح المحرومون من الجنس مصدرًا جديدًا للإرهاب؟
من هم الإنسيلز حقًا؟ متى بدأت هذه المجموعات نشاطها؟ ولماذا تنشط على الإنترنت تحديدًا؟ وما هي الأسباب الاجتماعية والاقتصادية التي ولدت تلك المجموعات التي تتبنى وجهة نظر عدوانية تجاه النساء حصرًا؟
"بحاجة إلى أن تكون أذكى".. هل تؤدي العقوبات على النظام السوري دورها؟
لم تدفع العقوبات الغربية النظام السوري إلى تقديم تنازلات سياسية أو الانخراط جديًا في تسوية سلمية للصراع، لكنها فاقمت معاناة السوريين الذين أصبح أكثر من 90 بالمئة منهم تحت خطر الفقر
"ميغازين".. أن ننطلق في زمن الإبادة
عبر السياق نفهم الأحداث لا كلحظات متقطعة وعائمة في الفراغ، سهلة للتصيد أو التوظيف السياسي، لكن كجزء من الحياة اليومية للناس وتطلعاتهم ومصائرهم
أم سامر.. الضحكة الباقية بعد مجزرتين
تصف أم سامر الخروج من تل الزعتر بأنه مثل النكبة، الفرق أن الأولى كانت على يد الصهاينة، أما الثانية فكانت على يد "جيراننا الذين تقاسمنا معهم الخبز والملح".
