عمل المغرب على نشر الإسلام الصوفي في دول غرب إفريقيا، مما جعل الزوايا والطرق الصوفية مع الوقت فاعلًا رئيسيًا في استمرارية الروابط الروحية والثقافية بينه وبين عدة دول إفريقية
أخفى الخطاب الإسباني التبسيطي أن المغاربة الذين قاتلوا إلى جانب فرانكو في الحرب الأهلية جُنِّدوا قسرًا، بل وكانوا ضحايا الاستعمار الإسباني للمغرب
يشغل قانون الأسرة وقضايا المرأة والإرث حيزًا واسعًا من النقاش العمومي في المغرب، خاصةً بين المحافظين والحداثيين
لم يُدِرْ الأوروبيون يومًا ظهرهم للمغرب، بل ظلت أعينهم تراقب هذا البلد الشمال إفريقي المطل على ساحلي البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي من خلال مستكشفين