يستعرض النص أبرز المحطات التاريخية بارزة للعلاقات المصرية الفلسطينية في ظل الإدارة المصرية لقطاع غزة، التي بدأت بعد نكبة 1948، واستمرت حتى نكسة 1967
النكبة، التهجير، والعودة التي لم تتحقق إلى فلسطين، والنضال الذي أصبح إرثًا ثقيلًا جيلًا بعد جيل، دون أن يُفضي إلى دولة فلسطينية؛ هي موضوع هذه المقالة التي تسرد مذكرات أشخاص عاشوا النكبة والنكسة وصولًا إلى اتفاق أوسلو وما بعده.
راكمت غزة على مدار أكثر من 100 عام تجارب مختلفة في العمل المقاوم، بدأت مع الانتداب البريطاني، ثم النكبة، فعدوان 1956، وصولًا إلى النكسة وما بعدها
تعمل المناهج والمدارس في إسرائيل بوصفها "أداة أيديولوجية للدولة" تعيد إنتاج أو اختراع التاريخ وقولبته في سياق خلق ذاكرة جماعية قادرة على تأسيس جماعة قومية موحدة
تصف أم سامر الخروج من تل الزعتر بأنه مثل النكبة، الفرق أن الأولى كانت على يد الصهاينة، أما الثانية فكانت على يد "جيراننا الذين تقاسمنا معهم الخبز والملح".