من فنون الحواري إلى دور العرض المتنقلة، نجح صندوق الدنيا في نقل المشاهدين عبر الزمن، بأدواته البسيطة وروحه الغنية، ليظل محفورًا في ذاكرة التراث الشعبي
محب جميل