بعد قرن من كتاب الكواكبي، يتناول الرحالة العربي الاستبداد بأسلوب مشابه، مبرزًا الفروقات بين الاستبداد التقليدي الذي يعتمد على السلطة المطلقة، والحديث الذي يستغل الخطاب الأيديولوجي لاستمالة الجماهير
تجارب أروى صالح وعنايات الزيات القاسية مع المجتمع، والتي قادتهما إلى مصير مأساوي، انعكاس لهذا المجتمع الذي يُعيد إنتاج خيبات نسائه مرةً بعد أخرى
للموز تاريخ مظلم مرتبط بالاستعمار والعبودية والرأسمالية والانقلابات العسكرية وسياسات العنصرية البيئة والجنسانية والفقر والحياة الهشة والمحفوفة بالمخاطر للقرن الحادي والعشرين