يستعرض محمد إدريس ديبي سيرته الذاتية ابتداءً من طفولته البدوية وصولًا إلى دخوله المؤسسة العسكرية، وانتهاءً بتوليه رئاسة تشاد لفترة انتقالية بعد مقتل والده
محمد جدي حسن