عمل المغرب على نشر الإسلام الصوفي في دول غرب إفريقيا، مما جعل الزوايا والطرق الصوفية مع الوقت فاعلًا رئيسيًا في استمرارية الروابط الروحية والثقافية بينه وبين عدة دول إفريقية
لم يبدأ تاريخ فن تلاوة القرآن مع بداية حقبة الإذاعات، ويكاد أن يكون عمره من عمر الإسلام
ما يُطرح من أسئلة في كل محطة من محطات التاريخ الموريتاني أكثر مما يُقدَّم من إجابات
تعود الجذور التاريخية لمسألة رفع الأذان باللغة التركية إلى النقاشات التي دارت بين فقهاء القرن الخامس عشر، ثم بين مثقفي القرن التاسع عشر، حول نقل لغة العبادات إلى اللغة التركية