لُقّب العرضحالجي بـ"محامي الغلابة"، وكان معتدًّا بمهنته واثقًا كل الثقة من أدواته ومهاراته سواء في كتابة العرائض القانونية أو الرسائل الغرامية
"الزوجة" و"في أثر عنايات الزيات" كتابان فريدان من نوعهما لأنهما يبحثان في العلاقة ما بين الحقيقة التاريخية والصياغة الخيالية والموقف الشخصي من ذلك