تصف أم سامر الخروج من تل الزعتر بأنه مثل النكبة، الفرق أن الأولى كانت على يد الصهاينة، أما الثانية فكانت على يد "جيراننا الذين تقاسمنا معهم الخبز والملح".
لمى أبو خروب