محاربة المؤسسات التعليمية الجزائرية ومنع التعليم باللغة العربية، كانا جزءًا من محاولات فرنسا قطع كل رابط من شأنه أن يضع الجزائريين في إطار يمكّنهم من التواصل المستمر مع مكونات هويتهم
ارتبط الحايك بسردية تاريخية تخص النضال الجزائري في مواجهة الاستعمار الفرنسي في جميع مراحله، وكان واحدًا من أبرز وجوه التصدي لسياسة فرنسا التغريبية