استُخدمت الملصقات خلال فترة الانتداب لجذب المستوطنين اليهود إلى فلسطين، ثم الترويج لهوية يهودية واحدة بعد قيام إسرائيل، مع تهميش متعمد للوجود العربي في الأراضي المحتلة
كل الجهود التي بُذلت لتوطين اليهود في فلسطين لم تكن سوى ذريعة لإيجاد كيان حليف يتم تسخيره لخدمة المصالح الاستعمارية الغربية في الشرق الأوسط
يوجد إيمان سياسي بأن المستوطنين اليهود حينما يتخلون عن الصهيونية فإن هذا التخلي سيجعل منهم مباشرةً مواطنين ديمقراطيين يعترفون بحقوق الفلسطينيين والعرب وسيادتهم. لكن هل هذا الإيمان ممكن؟